أمنيين ينتقمون مني لرفضي سلبهم وإبتزازهم وإيصالهم لي ما يعني أنها ليست شركة سلمان وإبن سلمان رداً على نداءاتي ورسوماتي

.. لخلافي معهم وعدم تطليقي من إختلفت معها وتنازلي لهم عن كل حق لي وبلا شروط أو أي مما يضمن خلاصي وعدم تعرضهم أو مطالبتهم لي بأي شيء مستقبلاً. الدكتور عثمان صالح الفريح وأخوه نائب محافظ البنك المركزي وأمنيين في ال…. وحائل يرفضون وبعد كل سلبهم وإستغلالهم لي إيقاف تعديهم وتجاوزاتهم علي ومنعهم لإلتقائي بأبنائي وبناتي منذ عشر سنوات “إلا ولدقائق لا تذكر قبل سنوات وفقط لأجل التصوير وتسليمي من إختلفت معها ومعه عدة وكالات وتفويضات”.

.. يواصل الأمنيين اللذين أشرت إليهم وتابعين لهم في حائل تهديدهم وترصدهم لي في أماكن وأمام وحول المنزل وعلى سيارات فورد تورس وجيلي وهايلكس دفرنسين وبعد تعديهم في الشهرين الماضيين على حسابي وإيقافهم لبطاقاتي أكثر من مرة ومع إستمرار منعهم لي من حساب المواطن والخدمات وحتى الدواء الحكومي منذ سنوات ورغم كل سابق سلبهم لي كل ما أملك لصالح من إختلفت معها ومعهم ومن يستقوون علي بكونهم من منطقة القصيم وهم اللذين سبق أن جرجروني للتقدم إليهم وإلى من إختلفت معها ولأسباب لم أكن لأود الإيضاح حولها ولولا كل ما لحق في إستمرار من إختلفت معها ومعهم بإستغلالي والإستقواء علي ولأكثر من خمسة عشر عاماً وحتى ما إضطرني في النهاية للإبتعاد عنهم وعن أي مما قد تجرنا إليه من تأكد لي سوء نواياها وما تسعى إليه ولم يكن ومع كل أسف إلا مجالاُ أكبر لتزايد وتطور تحديهم لي وتجاوزهم علي وإنتقامهم وآخرين مني وإيصالهم لي عن وإلخ وقبل تقدم من إختلفت معها ووالدها وإفادتهم ضدي وعلي وكيفما إستغله ووجهه ولا زال يجبرهم عليه ويتحكم فيه بهم أمني في ال…. وبدأ بتهديده لهم بعدم حمايتهم وتحويل كل شيء لصالحهم إلا وبإفادتهم له وبكل ما إستمر وتابعين وشركاء له يستغلونه لزيادة تعقيد وتشعيب المشكلة والخلاف وإبقاء وإطالة الحاجة لهم وكل ما إستمروا ولا زالوا يستفيدون وينتفعون منه وإستمرار وتواصل كل تهديداتهم لي وتجاوزاتهم علي ومطالباتهم لي “هم ومن إختلفت معها ومعهم وبعد كل ما أوصلوا الأمور فيه وإليه” وبأن أطلق وأولي وأتنازل وأقر وأفوض وأنهي وأسحب كل ما أجبروني هم عليه ودون شروط أو أي مما يضمن خلاصي أو سحبهم وإنهائهم هم لكل ما تسببوا به وإستمروا وكل من معهم يوجهون ويلفقون ويعرضون فيه وبه ضدي وبشكل سري وغير أي رسمي ويمكن التعامل معه وليستصدروا والأمني اللذي أشرت إليه وكل شركاء لهم ومنتفعين منهم ومعهم لكل التوجيهات السرية اللازمة لإستهدافي وعلى أني وأني وليس لي إلا وإلخ مما إستمروا يدخلون ويلفقون ويضللون فيه علي وكل ما لم يعد بإمكانهم سحبه أو مناقضته أو لي بعده أي مما يؤمنني على نفسي ورفضهم معه لأي مما يتضمن خلاصي وعدم تعرضهم أو مطالبتهم لي بأي شيء مستقبلاً وحتى وإن قبلت كل ما يريدون “يحملونني كل ما تسببوا هم به ويريدون كذلك جعلي ضحية له” .. والنتيجة والخلاصة أنا في بلادي اللتي أثق بها وبكل نظمها وقادتها وكل جهاتها ومعنييها ومهما تزايد وتطور كل ما ليس لي إلا مواجهته وإيضاح كل جوانبه.

.. علي عبدالرزاق الجازع . حائل
١٤٤٣/١٢/٢٠ . ٢٠٢٢/٧/١٩

الإعلان

نُشر بواسطة علي الجازع

.. رسام ومصمم ..

%d مدونون معجبون بهذه: