

.. على ضفاف المدينة .
.. عن طريق شريك منتفع منه ومعه ولم أعرف حقيقته إلا فيما بعد أوضح بأن والد من إختلفت معها هو من جرجرني للتقدم إليها ولأجل مشكلة أرادوا حلها على حسابي وبالغش والخداع وتصرفها لوقت معين بشكل معين وما يتيح لهم وفي كلا حالتين إمكانية التبلي علي وخداع كل من يمكن وإلخ وفي حال إعترضت أو تخليت أو أو وحيث لم أكن لاتأكد أولاً وأضطر ثانياً للإيضاح حول هذا الأمر ولولا ما إستمر لاحقاً وتوجيهها لكل أمور وحسب كل ما لا يؤدي إلا إلى أحد أمرين حاولت وبكل ما أستطيع أن أوجد ثالثاً لهما وبما لا يضرني أو يضرها إلا أن تطور وتزايد تحديها وتجرأها علي وعدم إكتفائها وتخليها عن كل ما إستمرت تستغلني وتستغفلني به ولأكثر من خمسة عشر عاماً أدى وفي النهاية لإتخاذي مضطراً ودون حذري مما يمكن أن ينتج عنه لقرار الإبتعاد عنها وعن من لن يمكن لهم إلا الإستمرار بخداعي وزيادة تمكينها علي وبغض النظر عن أي مما يمكن أن تجرنا إليه وكل ما سيستمرون بإستغفالي به وحتى ما لا يعلمه إلا الله وما تلاه في قيامها ووالدها (شريك المنافع والمصالح المتبادلة) بالتقدم والإفادة ضدي وكيفما قرر شيطان أم.. إستغلاله أكبر إستغلال (إستمر يملي عليهم كل ما أخذ كامل وقته وفرصته في توجيهه وحسب كل ما يخدم فساده وإلخ) وعلى إعتبار أن من تقدما له ضدي ولو بشكل شخصي ومحسوبي وإلخ لم يكن يهمهما إلا تحقيق كل ما يريدون وبخطوة واحدة (الطلاق والولاية وتمكينها من كل ماهو لي وحتى منعي لاحقاً وما حصل لأكثر من عشرة أعوام من الإلتقاء بأبنائي وبناتي) ورغم كل سابق إستيلائها على كل ماهو لي وأثاث منزلها الجديد بالكامل اللذي لم نقم فيه لأكثر من عام وبعد إشتراطها علي تغيير بلاطه كاملاً إلى سيراميك وقبل إجبارها لي لاحقاً على مغادرته ومن ثم إقفاله وإستيلائها حتى على متعلقاتي وكل أوراقي وكتبي وأعمالي وإلخ إمعاناً في قهري وإهانتي وحسب كل كيد وإنتقام المسئول الأم.. اللذي أشرت إليه ولا زال معهم ومنذ أكثر من عشر سنوات يمنع ويعيق إلتقائي بأبنائي وبناتي (إلتقيت بهم وبهن قبل سبع سنوات ولدقائق لا تذكر وفقط لأجل تصويرهم لي معهم ومعهن وحصولهم مني على عدة وكالات وتفويضات قدمتها لهم) والأهم من كل هذا هو أنهم والأم.. اللذي أشرت إليه وتابعين له في حائل لا زالوا حتى الآن يتمادون في إستهدافي وسلبي وتهديدي وإستفزازي بكل الوسائل والسبل لأطلق وأسحب وأوقف كل ما أدافع به عن نفسي ودون شروط أو سحبهم هم لكل ما إستمروا يفيدون ويلفقون به ضدي أو قبولهم الإلتزام وعلى رؤوس الأشهاد بعدم التعرض لي أو مطالبتي بأي شيء مستقبلاً أو توجههم إلى الشرع والقانون وإيقاف تعديهم علي وتهديدهم لي ورغم كل سابق سلبهم لي وتسببهم علي بالكثير والكثير من الأضرار والملمات والأمراض المزمنه وكل ما لن يجعلني أطلق أو أوقف أو أسحب أي مما أدافع به عن نفسي وآخر ما بقي في حياتي إلا ووفق كل ما يكفله لي نظام وشرع بلادي وكل من لي بهم كبير الأمل والثقة والحمد لله رب العالمين.
علي عبدالرزاق الجازع . حائل